Characterization of melanoidin formed from glucose with alanine
by Fluorescence spectroscopy and redox chemistry in vitro cells

Ghassan Faisal Mohsin

General Directorate Vocational Education || Ministry of Education || Iraq

Abdulridha Ati Jaafar

Faculty of Agriculture || University of Misan || Iraq

DOI PDF

Tab title

Possible identify and describe a polymer formed from Glc with Ala by Fluorescence spectroscopy. Melanoidins before dialysis was higher than those of melanoidin after dialysis. Time‐resolved fluorescence has been applied in the characterization of melanoidin and was observed. Melanoidins show a decrease in the absorption after the addition of hydrogen peroxide when the concentrations of H2O2 from 100 – 200 μl are used. However, the data suggests that the melanoidin did not penetrate into the cells (CHO-K1) after 1 and 2 hours, but it can be observed after 24 hours. Keywords: melanoidin, Fluorescence spectroscopy, hydrogen peroxide, Cells. Abbreviation: TRES, time-resolved emission spectra ; Glc, Glucose ; Ala, Alanine ; YFP, Yellow fluorescence protein ; GFP, green fluorescence protein ; CHO, Chinese hamster ovary

تشخيص الميلانويدين المتشكل من الكلوكوز مع الألنين بمطياف الفلوره ودراسة تأثيره التأكسدي على خلاياCHO-K1 المختبرية

غسان فيصل محسن

المديرية العامة للتعليم المهني || وزارة التربية || العراق

عبد الرضا عاتي جعفر

كلية الزراعة || جامعة ميسان || العراق

Tab title

تشخيص وتوصيف الملانويدين المتشكل من السكر المختزل مع الحامض الأميني بواسطة مطيافية الفلورة كيميائيا وبيلوجيا. وأثبت الباحث أن الميلانويدين قبل الديلزة كان الاعلى امتصاص، ثم الميلانويدين بعد الديلزه، بعد ذلك الميلانويدين بعد الديلزه المعامل بايونات النحاس المعقدة على التوالي. وتم استخدام تقنية TRES في تشخيص الميلانويدين ولأول مرة، وذلك من أجل الحصول على نتائج أفضل. اختزال اللون البني وانخفاض امتصاصية الميلانويدين كان بسبب ارتفاع تركيز بيروكسيد الهيدروجين، حيث استخدمت التراكيز 100 و200مايكرولتر. أثبت الباحث أن الميلانويدين لا يستطيع اختراق خلايا CHO-K1عند إضافة المركب إلى الخلايا خلال ساعة أو ساعتين، ولكن عند مرور 24 ساعة ظهرت نتائج مثيره للاهتمام. الكلمات المفتاحية: الميلانويدين – مطيافية الفلورة – بيروكسيد الهيدروجين – الخلايا.

المقدمة:

الميلانويدين مركب معقد من البوليمرات ذو لون بني أو بني غامق أو مائل إلى اللون الاسود المتشكل خلال نهاية التفاعلات غير الانزيمية المعروفة بتفاعلات ميلارد Maillard reaction [3-1] بين الأحماض الامينية ومجموعة الكاربونيل في السكر المختزل. والميلانويدين يكون بوليمر ثقيل مع الاوزان الجزيئية المتجانسة المتشكلة من الأحماض الامينية والسكريات في درجات الحرارة العالية [4]. على الرغم من صعوبة تشخيص الميلانويدين، الا أن هناك بعض التراكيب الكيميائية المقترحة المشخصة لمركب الميلانويدين من قبل بعض الباحثين [5-8] بواسطة استخدام سكريات مختزلة احاديه كالفركتوز والكلوكوز، أو مختزلة ثنائية كالمالتوز واللاكتوز، أو وسطية كالديوكسي كلوكوزون مع الأحماض الامينية. عدة عوامل قد تلعب دورا كبير في تكثيف التفاعل البني وتشكيل المركب النهائي مثل الحرارة، والرطوبة، والاوكسجين، ونوع الحامض الاميني، والسكر المختزل، والرقم الهيدروجيني pH وغيرها [9]. قد يحدث تفاعل بين سكر المالتوز والالنين في درجة حرارة 190°C فما فوق، ولكن التفاعل بين سكر الفركتوز والكلوكوز يكون كثيف وبني في درجة حراره °C150 فما فوق [10]. اشارت العديد من الدراسات إلى أن الميلانويدين مركب مضاد للأكسدة وقادر على القضاء على الجذور الحرة الضارة في داخل الخلايا وخارجها [12-11]. تتشكل الميلانويدينات طبيعيا في الاغذية اثناء الخزن، والطبخ، والتحميص [14-13]، كما يحدث اثناء تحميص القهوة، أو المعجنات. تنشأ في هذه المركبات الكثير من الجذور الحرة عند التسخين لدرجات حرارية عالية ولمدة طويلة [15]. وهناك العديد من التقنيات المستخدمة لتشخيص المركبات الكيميائية منها:الأشعة فوق البنفسجيةUV/Vis، والأشعة تحت الحمراء FTIR، والرنين المغناطيسي NMR، وأشعة اكس X-Ray، ومطياف الكتلة MALDI-TOF وغيرها [16]. ولم يتم تشخيص الميلانويدين بتقنية مطيافية الرامان Raman spectra، على الرغم من المحاولات العديدة لذلك. تعتبر الفلورة من التقتيات المهمة لتشخيص الميلانويدينات. التحليل الطيفي للفلور هو نوع من التحليل الطيفي الكهرومغناطيسي الذي يحلل الفلورسنت بواسطة الأشعة فوق البنفسجية [17]. وتكون مطيافية الفلورسنت طريقة سريعة وبسيطة وغير مكلفة. ويستخدم الفلورسنت أساسا لقياس المركبات في المحاليل. وتم تشخيص الكثير من الاغذية، وذلك بواسطة استخدام مطياف الفلورة كالخمور، وزيت الخضروات، وعصائر الفاكهة، والعسل، والحليب، وزيت الزيتون [18].